بيير إيمريك أوباميانغ، النجم الجابوني البارز، كان محورًا رئيسيًا في هجوم أندية كبرى مثل آرسنال وبوروسيا دورتموند. بفضل مهاراته التهديفية والإنشائية، سجل 40 مساهمة في 62 مباراة، ليظهر كواحد من أكثر المهاجمين تأثيرًا في أوروبا. هذا الإنجاز يبرز أهمية اللاعبين القادرين على التأثير في صناعة الأهداف وتسجيلها، مما يجعلهم عناصر لا غنى عنها في فرقهم.
أبرز المنافسين في التصنيف
كلاس يان هونتيلار، المهاجم الهولندي، كان أيضًا منافسًا قويًا بتسجيله 36 مساهمة في 50 مباراة. قدرته على استغلال الفرص جعلته مصدر إزعاج للدفاعات المنافسة. بالإضافة إلى ذلك، النجم الكولومبي راداميل فالكاو حقق 34 مساهمة في 31 مباراة فقط، مما يظهر كفاءته العالية في تحويل الفرص إلى أهداف.
الأساطير التي تركت بصماتها
لم تخل القائمة من أسماء أسطورية مثل هنريك لارسون، الذي جمع 34 مساهمة في 45 مباراة، بما في ذلك أداؤه الرائع مع سيلتيك. إلى جانبه، روميلو لوكاكو بلجيكي المولد، سجل 34 مساهمة في 46 مباراة مع أندية كبرى مثل إيفرتون وإنتر ميلان.
اللاعبون الصاعدون والمفاجآت
ظهر مؤنس دبور، المهاجم الإسرائيلي، كأحد الأسماء الملفتة بتسجيله 33 مساهمة في 49 مباراة. كما قدم أرتيز أدوريز، المهاجم الإسباني، أداءً ملهمًا مع أتلتيك بلباو، مسجلاً 31 مساهمة في 39 مباراة.