تحديات قياديات الصحة: 12 مشكلة تواجه الوزارة بينها تفاوت الخدمات ونقص التنسيق

قيادات وزارة الصحة تواجه تحديات كبيرة

رصدت مبادرة قيادات وزارة الصحة الواعدة، التي أطلقتها الوزارة مؤخرا، 12 تحديا في أعمال قطاعات الوزارة المختلفة. ومن بين أبرز التحديات التي تواجهها الوزارة، تشتت الخدمات وضعف التنسيق بين مقدمي الخدمة، وغياب مصدر بيانات موحد وموثوق، مما يؤدي إلى تضارب المعلومات وضعف جودة القرارات.

وتشمل التحديات الأخرى غياب السياسات المرنة للعمل مثل العمل عن بُعد، وعدم تحديث إطار اتخاذ القرار ليكون أكثر حداثة وفعالية، وتشتت الوصول للوائح وأنظمة الرعاية الصحية، وضعف فعالية نظام إدارة المخاطر، وتكرار الأعمال وضعف إشراك التجمعات الصحية في التخطيط والتنفيذ.

وبالرغم من هذه التحديات، فإن الوزارة تعمل على وضع الحلول اللازمة لكل منها، من خلال برامج نوعية مختلفة تهدف إلى التطوير الشامل.

وقد أطلقت الوزارة مبادرة قياديات الصحة في شهر يوليو الماضي، ونجحت في تدريب 75 سيدة ضمن برنامج تطوير القيادات النسائية، بهدف تمكين النساء في المناصب القيادية بالوزارة وفروعها.

وقد أسهم البرنامج في تعزيز المهارات القيادية للمشاركات، ورفع مستوى الثقة بالنفس، وتوسيع شبكة العلاقات المهنية، وطرح مشروعات نوعية تعكس الأثر العملي للبرنامج.

أثر مبادرة تمكين النساء في وزارة الصحة:
– تحسين المهارات القيادية للمشاركات.
– رفع مستوى الثقة بالنفس لدى المشاركات.
– فرصة للتواصل مع قياديات من مختلف القطاعات.

بالإضافة إلى ذلك، تم تحديد أبرز التحديات التي تواجهها الوزارة وهي:
– تشتت الخدمات وضعف التنسيق بين مقدمي الخدمة.
– غياب مصدر بيانات موحد وموثوق.
– تضارب المعلومات وضعف جودة القرارات.
– غياب السياسات المرنة للعمل مثل العمل عن بُعد.
– عدم تحديث إطار اتخاذ القرار ليكون أكثر حداثة وفعالية.
– تشتت الوصول للوائح وأنظمة الرعاية الصحية.
– ضعف فعالية نظام إدارة المخاطر.
– تكرار الأعمال وضعف إشراك التجمعات الصحية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى