تعيين ترامب لرئاسة مجلس السلام الدولي لتحقيق الاستقرار العالمي

ترامب يقدم خطة لإعادة إعمار غزة بالتعاون مع دول عدة
بين تأييد واعتراضات، يعود ملف قطاع غزة إلى واجهة الدبلوماسية العالمية على وقع خطة ترامب التي ينظر لها كخارطة طريق، لإدارة المرحلة الانتقالية وإعادة إعمار منطقة أنهكتها الحرب.
– إنشاء قوة استقرار دولية مؤقتة (ISF) للانتشار الفوري
هذه القوة ستقوم باستتباب الأمن بشكل عام في قطاع غزة ومنع عودة الاقتتال بين حماس والجيش الإسرائيلي.
– الدول التي من المتوقع أن تشارك في هذه القوة
رغم عدم إعلان أي من الدول حتى الآن بشكل رسمي انضمامها إلى قوة الاستقرار الدولية باستثناء إندونيسيا، فلقد جرى الحديث عن أسماء دول عدة مرشحة لأن تكون عضوا في هذه القوة، من بينها مصر وأذربيجان وباكستان وماليزيا وقطر وتركيا.
– مجلس «السلام» بقيادة دونالد ترامب لإدارة المرحلة الانتقالية
وفق وثيقة الاتفاق التي تم الكشف عنها منذ أكثر من شهر، ستتم إدارة غزة في إطار حوكمة انتقالية مؤقتة تشرف عليها لجنة فلسطينية تكنوقراطية وغير سياسية.
– ادارة التمويل المخصص لإعادة إعمار غزة
ستضع هذه الهيئة الإطار العام وتدير التمويل المخصص لإعادة إعمار غزة، إلى حين استكمال السلطة الفلسطينية برنامج الإصلاحات المكلفة به.
– خطة اقتصادية طموحة لإعادة تأهيل غزة
وفق المادة 10 لخطة ترامب التي صادق عليها مجلس الأمن، فالتنمية الاقتصادية سيكون هدفها إعادة إعمار غزة وتنشيطها.
لا أحد مجبر على مغادرة غزة
أما النقطة 12 فتنص على أن لا أحد مجبر على مغادرة غزة وسيكون لمن يريد المغادرة الحرية في ذلك مع حرية العودة.



