د. جيهان: أعمل فى السياسة منذ 25 عاما.. ولم أهبط على الحياة الحزبية بـ«براشوت»

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
د. جيهان: أعمل فى السياسة منذ 25 عاما.. ولم أهبط على الحياة الحزبية بـ«براشوت», اليوم الاثنين 23 يونيو 2025 03:31 مساءً

وقالت فى حوار لـ" الجمهورية أون لاين" إنها بدأت فى دخول الحياة السياسية والحزبية منذ اكثر من 25 عاما ولم تهبط على الحياة الحزبية بالبراشوت، مضيفة انها ترشحت على رئاسة الحزب عام 2017 عندما أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسى أنه عام المرأة.

هل تخوضون الانتخابات البرلمانية؟
نعم، سنشارك في الانتخابات المقبلة سواء على المقاعد الفردية أو ضمن القائمة، إذا تم تمثيلنا فيها. ونعتمد على مرشحين أصحاب كفاءة وحضور شعبي، خاصة في المحافظات ذات الثقل التصويتي.

كيف يستعد حزب مصر أكتوبر لانتخابات مجلسي الشيوخ والنواب؟
بدأنا الاستعداد مبكرًا، من خلال تجهيز كوادر مدربة، ورصد الواقع الانتخابي في الدوائر، وزيادة التفاعل مع المواطنين، خاصة فئة الشباب والمرأة، لدينا رؤية واضحة، ونعمل على أن يكون لنا تمثيل فعّال يعبر عن صوت الناس.

ما موقفكم من انتخابات القائمة؟ وهل تنوون المشاركة فيها؟
بالتأكيد نؤمن بأهمية المشاركة في القائمة الوطنية، ونأمل أن تضم القائمة تمثيلًا حقيقيًا للأحزاب الجادة، نرى أن لحزب مصر أكتوبر مكان طبيعي داخلها، باعتباره الحزب الوحيد الذي ترأسه سيدة، ويضم قاعدة كبيرة من الشباب المؤهل.

كم عدد المرشحين الجاهزين حاليًا؟
لدينا أكثر من 40 مرشحًا مؤهلًا لخوض الانتخابات، بينهم شباب وسيدات لديهم شعبية وكفاءة، ونعمل على تقييم دقيق لكل دائرة لتحديد فرص الفوز.

هل الحزب منفتح على التحالفات الانتخابية؟
نعم، نحن نرحب بأي تحالف وطني يقوم على التفاهم المشترك والمصلحة العامة، لكننا نرفض التحالفات الشكلية أو التي تهدف فقط للسيطرة أو الاستحواذ دون رؤية مشتركة.

بصفتك أول سيدة ترأس حزب سياسي.. كيف تقيمين قدرة المرأة على هذا المنصب؟
المرأة المصرية قادرة تمامًا على القيادة، وإذا أُتيحت لها الفرصة، تُثبت كفاءتها بجدارة، أنا مجرد نموذج بين كثيرات قادرات على العطاء السياسي والإداري، ويكفي أن نؤمن بها ونمنحها الدعم.

هل ترين أن وضع المرأة السياسي تحسن مؤخرًا؟
بالفعل هناك تحسن، لكن ما زلنا نحتاج لتمثيل أوسع، خاصة في المحليات والقيادات الحزبية، التجربة أثبتت أن المرأة المصرية قادرة على إحداث فارق حقيقي حين تُمنح الثقة.

كيف تقيّمين أداء السيدات في المناصب القيادية والوزارات؟
مشرف جدًا، وهناك وزيرات قدمن أداء استثنائي في ملفات مهمة، ونجحن في الإدارة تحت ضغط كبير، المرأة بطبيعتها تجمع بين الحسم والإنسانية، وهذا ما نحتاجه في الإدارة العامة.

ما تقييمك لأداء مجلس النواب الحالي، وأداء السيدات داخله؟
المجلس شهد تحسنًا نسبيًا في بعض الملفات، ولكن لا يزال المواطن ينتظر أداء أكثر تفاعلًا مع همومه. أما السيدات، فقد أثبتن حضورًا قويًا، ونحتاج أن نراهن في مواقع أوسع داخل اللجان والمناصب البرلمانية القيادية.

كيف أصبحتي رئيسة لحزب مصر أكتوبر؟
أنا موجودة في عالم السياسة منذ 25 عاما ، وكنت من شباب الحزب الوطني في أمانة الشباب المركزية ، وفي عام 2011 حينما قامت ثورة 25 يناير تم تأسيس حزب مصر أكتوبر في شهر ديسمبر عام 2011 ، وكان رئيس الحزب اللواء محمود خلف وكان كبير اليوران ومحافظ الأقصر وكان الأمين العام للحزب ولأول مرة يدخل عالم السياسة السفير محمد العرابي ، وكان مؤسس الحزب محمود خميس ومحمد فريد خميس، وكنت في هذا الوقت رئيس لجنة الحكماء ، ثم بعد ذلك أصبحت نائب رئيس الحزب.

وفي عام 2017 حينما أطلق السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، عام المرأة، أعلنت ترشحي لرئاسة حزب مصر أكتوبر وكنت أول مرأة رئيس للحزب في هذا الوقت ، وبالفعل أصبحت رئيس حزب مصر أكتوبر عام 2018 ، وقولت أنني لكي أكون رئيس حزب قوي لابد أن أذاكر بشكل جيد ، وكنت في هذا الوقت حصلت على زمالة كلية الدفاع الوطني ، ثم حصلت على الماجيستير وكان الفريق كمال عامر هو المشرف على رسالة الماجيستير الخاصة بي ، وحاليا أنا باحث دكتوراة في أكاديمية ناصر العسكرية العليا ، وحينما حصلت على الزمالة والماجيستير قمت بتقوية حزب مصر أكتوبر ، وبالنسبة لي كان العلم هو الأهم لكي أكون قوية ، مما ساهم في ظهور حزب مصر أكتوبر خلال الـ 4 سنوات الأخيرة ، حيثت قمت بإعادة هيكلة وتنظيم الحزب ، واستمريت لمدة عامين لترتيب الدولاب الحزبي.

لماذا يشعر المواطنون أنك ظهرتي فجأة بـ"باراشوت"؟
هذا كلام غير صحيح.. ولكن من الممكن أن يكون المواطنون لا يعرفونني منذ فترة ، وأنا لم أنزل بـ"الباراشوت" في عالم السياسة، ولن ينجح أي شخص في مكانه وهو "نازل بالباراشوت" ومن رابع المستحيلات، كما أنني تحديدا لم أحصل على أي شيء خلال عملي في السياسة لمدة 25 عاما ، ولم أفكر في منصب أو النزول إلى الانتخابات إلا حينما استطيع أن أكون كذلك ، كما أنني أحب القراءة والمذاكرة ، وبالتالي كنت أذاكر لفترة طويلة، ولكن من الممكن أن يكون الشبا الصغير لا يعرفني جيدا.

لماذا لا تقومين بتنظيم مؤتمرات شعبية لتعريف المواطنين بكي وبالحزب؟
نقوم بعمل مؤتمرات شعبية ، كما أننا شاركت في حملة الرئيس السيسي وقمنا بعمل مؤتمر شعبي في الإسكندرية وكان ناجح جدا وفي بلبيس في الشرقية وفي الغربية وكلها كانت وقت حملة الرئيس السيسي ، ولكننا غير موجودين في كل المحافظات.

كم عدد أمانات الحزب في المحافظات؟
لدينا 12 أمانة، وهناك بعض المحافظات قمنا بتأسيس أمانات بها، فمثلا ليس لدينا أمانة عامة في القاهرة ولكننا لدينا أمانة في المطرية قوية جدا، ولدينا أمانة في الإسكندرية وأمين المحافظة أحمد حلمي "شاطر جدا"، ولدينا أمانة في الغربية ولدينا أمانة في المحلة وأمينها محبوب هناك، كما أننا نبحث دائما عن كوادر لها شعبية في دوائرها ، ولدينا في انتخابات مجلس الشيوخ مرشح نراهن على نجاحه وهو دكتور جامعي في طوخ وهو أمين أمانة الحزب في طوخ بالقليوبية ، ولدينا في مجلس النواب عدد من المرشحين الشباب.

كما أن لدينا أول شاب وهو أصغر شباب نائب رئيس حزب وعمره 24 عاما اسمه أحمد سامي سليمان، وهو نائب رئيس الحزب لشئون الشباب، ولدينا مساعد الأمين العام شاب عمره 24 عاما، ونحن الحزب تحديدا الذي يركز على الشباب بصورة غير عادية.

وإذا كنا نتحدث عن المركزية، فإنني أبحث عن شباب معظمهم لم يدخل العالم السياسي من قبل لكي أشعر بالعمل الذي أقوم به، وأكون صانعة النجوم، ولا نبحث عن المال السياسي، رغم أن المال مهم جدا في الأحزاب، حيث أننا نمول الحزب من أنفسنا، حيث يقوم الشباب بنفسه بتمويل كل شيء يخصه في الحزب من إقامة مؤتمرات.

وحينما ننزل إلى المواطنين في الشارع نختار مكانا عشوائيا ننزل نجلس فيه مع المواطنين، حيث أننا لا نقوم بإقامة مؤتمر وإنفاق مصاريف ، ولكننا نختار مكان فيه تجمع مواطنين بسطاء، حيث أنني من الممكن أن أجلس مع بائعة خضار بسيطة في فترة انتخابات الرئاسة، وقمنا بعمل جولات في قرى بلبيس، وكان عمد القرى يدعوننا في الشارع وفي الدوار، وكانت هناك شخصيات عامة قامت باستضافتنا في وقت حملة الرئيس السيسي.

كيف تصنفين حزب مصر أكتوبر؟
نعتبر حزبا ليببراليا معتدلا، وإذا كانت لدينا مشاكل ننتقل لهذه المشاكل، ونحن نؤيد رئيس الجمهورية وخطة عمله، ولكننا ننتقد الحكومة من خلال السلبيات التي نراها، فعلى سبيل المثال كلنت لدي ملاحظات بشأن السياسة النقدية، حيث يرى البعض أن خفض الفائدة في مصلحة الاستثمار، لكنني أراها من منظور آخر اجتماعي، وهو أن هناك أرامل كانوا يضعون مثلا أموالهم في فائدة 27 % أو 25 %، والآن هذه النسبة انخفضت ، وهناك أصحاب معاشات، وهناك أشخاص حياتهم كلها تعتمد على الفائدة التي ارتفعت والتي تم تقليصها في وقت الغلاء ووقت من الصعب إقامة مشروعات فيه، ولكنه تم تخفيض الفائدة لعمل توزان في الاستثمارات التي تدخل إلى الدولة ولم يتم التفكير في شريحة كبيرة جدا من المواطنين، خاصة وأن الاستثمارات كانت موجودة وليس فيها أي مشكلة، وكان يقال أن الفائدة ستزيد الاستثمارات، ولكنني لا أرى أن الفائدة ستزيد الاستثمارات، ولكنها ساهمت في عمل تضخم، وفي نفس الوقت هناك أشخاص اعتادوا على دخل شهري ثابت لهم يصرفون منه على الإيجار والدواء ومصروفات مدارس، وهناك من قام بفتح هذه الوديعة لتربية أولاده وتعليمهم.

كما أن فكرة اهتمامنا بالاستثمار العقاري طوال الوقت من الأمور التي وضعت فيها الدولة أموال كثيرة جدا، ولكن كان من الممكن أن يتم العمل على التوزاي بشأن الجزء الخاص بالصناعة والتصنيع والتصدير، لأن هناك فرق كبير جدا بين الواردات والصادرات، ما تسبب في فجوة كبيرة جدا وغلاء في الأسعار وارتفاع في سعر الدولار، نظرا لندرة الدولار.

هل ستخوضين انتخابات مجلس النواب أو مجلس الشيوخ؟
لم أحدد الآن.. ولكنني أطمح أن أكون مثل أي رئيس حزب أن أسن القوانين والتشريعات، وبالتأكيد فإنني أطمح أن أترشح لمجلس الشيوخ، ولم يتحدث أي أحد من الأحزاب معي بشأن خوض الانتخابات على القائمة، ولكننا كحزب كنا في ملتقى الأحزاب السياسية في حزب مستقبل وطن.

لو لم تكن هناك قائمة.. هل ستخوضين الانتخابات على مقعد فردي؟
ليس هناك دائرة محددة أفكر فيها ، وقمنا بالعمل في كل المحافظات على مستوى الجمهورية، كما أنني بطبيعتي لا أفكر في أي شيء إلا في وقتها ، حينما يأتي وقتها تحديدا ، كما أنني أقوم بأخذ قراراتي في اللحظة الأخيرة وأدرسها من قبلها لكي أحدد ماذا سأفعل، كما أنني ليس لدي تواصل مع أي حزب منذ ملتقى الأحزاب السياسية في حزب مستقبل وطن.

ونشارك بشخصيات محترمة جدا في دوائرها في الانتخابات البرلمانية القادمة، حيث لدينا عدد من المرشحين في مجلسي النواب والشيوخ، ولكن من الممكن أن أخوض انتخابات مجلس النواب على المقاعد الفردية.

ما رأيك في ظهور حزب الجبهة الوطنية على الساحة السياسية؟
أنا مع التعددية السياسية، كما أنني سعيدة بظهور حزب الجبهة الوطنية على الساحة السياسية، وهو حزب يعتمد على الشخصيات التكنوقراط بشكل أكبر، ومن الممكن أن يكون لهم دور خلال الفترة القادمة.

ما رأيك في موقف الدولة المصرية من القضايا الخارجية؟
السياسية الخارجية المصرية رائعة، ولأول مرة أرى رئيس الدولة المصرية بهذه الصورة المتوافق عليها دوليا، حيث أننا ليس لدينا أي مشاكل مع أي دولة سواء في أفريقيا أو آسيا أو أوروبا أو أمريكا، لكن على العكس فموقف الرئيس السيسي من غزة كان واضحا وصريحا جدا، حيث أنه من الرؤساء القلاقل الذين يقفون في وجه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

وأرى أننا ناجحون جدا في الخارج، والرئيس السيسي قوي يستطيع أن يأخذ حق المصريين، حيث أننا أصبحنا ونحن نسافر في الخارج فخورين جدا حينما يقول أحد لي " يا بختكم بالالرئيس السيسي.. ولو عندنا السيسي شوفي دولتنا هتكون إزاي"، وهذا كلام ينم عن أن هذا الرئيس ليس فقط رمز للدولة المصرية ، ولكنه أصبح رمز لدول كثيرة أخرى ، وخاصة أن الناس ترى أننا قمنا بعمل إنجازات كثيرة في عهده، كما أن الجزء الخاص بتمكين المرأة أمر مهم جدا ولم يكن موجود لدينا قبل ذلك.

وحينما أعلن الرئيس السيسي أن 2017 عام كنت أرى أننا في مجتمع ذكوري فيه الرجل مسيطر بشكل أكبر على المناصب السياسية في الدولة ، وكان يقال دائما أن هذه المنصاب ليست للسيدات ولكنها للرجال بشكل أكبر، ولكن في عهد الرئيس السيسي منح فرصة كبيرة جدا لأي مرأة أن يكون لديها طموح سياسي وتحقق طموحاتها ، كما أنني كنت أعمل في العمل السياسي وبالتأكيد أرى أن هناك فرق كبير جدا في عهده من حيث إقامة الطرق والمباني والبنية التحتيه وربط كل مصر ببعضها ، وكنت أرى أن مصر كانت مثل شخص لديه شرايين مسدودة ثم قام بعمل عملية قلب مفتوح ، فانفجرت الدماء في كل الشرايين.

ونحن نحتاج إلى الصناعة والتصدير ، ولابد أن يكون هناك على الأقل توازن بين الصادرات والواردات، بحيث تكون الصادرات أكبر من الواردات، لكي نحصل على العملة الصعبة.

ما عملك الأساسي؟
كنت أدرس في جامعة النيل، وأنا سيدة أعمال في مجال الاستثمار والعقار والبورصة والاقتصاد.

كيف تستطيعين التوفيق بين حياتك السياسية كرئيس حزب وحياتك الشخصية كسيدة أعمال وأم؟
أنا اعتبر أن رئيس الحزب هو رئيس البيت، بمعني أن رئيس الحزب يتولى كل الأمور بيده و "ست البيت " تتولى كل أمور بيتها بيدها، لأن أي عنصر مهم في البيت هو المرأة لأنها التي تعلم وتذاكر وهي العمود الفقري لأي بيت، كما أنني أحافظ على الجزء الخاص بمنزلي وأعرف كل شيء عن بيتي وعن حياة أولادي وأهتم بعملي السياسي وأستطيع إحداث توازن بين عملي السياسي وحياتي الشخصية في البيت، ولم تؤثر رئاسة الحزب على "بيتي"، حيث أنني أكون موجودة في الحزب باستمرار وموجودة في بيتي وله احترامه وقدسيته وأولادي لهم تقدير لدي أن أكون مهتمة بهم، بحيث يكبروا ويكونوا في مكانة محترمة ويستطيعوا أن يربوا جيلا جديدا بنفس الطريقة التى قمت بتربيتهم بها.

كما أن ابنتي وهي تقوم بتربية ابنها تقول لي إنها تربي ابنها مثلما قمت بتربيتها بنفس العادات والتقاليد والقيم والمبادئ وتعليم الدين وتحفيظ القرآن وتعليم اللغة العربية والرياضة، ولكن مع اختلاف الأجيال ، كما أعلم أولادي السباحة وكرة السلة.

أبرز محاور برنامجكم الانتخابي؟
برنامج الحزب يعتمد على ثلاث محاور رئيسية:

نركز بشكل كبير جدا على الصحة لأننا نحتاج إلى نزود التأمين الصحي ونريد أن نزود الموازنة الخاصة بالصحة فيما يخص المستشفيات الخاصة بحيث يكون بجوار المستشفيات الخاصة جزء خاص لعلاج المواطنين البسيطة أو المحتاجين ونزود العلاج على نفقة الدولة.

..وبالنسبة للتعليم مثلا فإنني أرى أن وزير التعليم جيد ، فإننا نحتاج نهتم جدا بالطبقة المتوسطة حتى لا تتآكل.

..الاهتمام بالزراعة وأن ننتج الفترة القادمة ونصنع ونصدر إلى الخارج بعد ما نحقق الاكتفاء الذاتي للشعب من الإنتاج، ولا نأخذ من قوت الشعب ونصدر إلى الخارج.

.. تأهيل الشباب والمرأة للقيادة السياسية والاقتصادية.

..لدينا خطة تشريعية متكاملة تدعم الدولة وتستجيب لاحتياجات المواطن.

كشف حساب الحزب قبل خوض الانتخابات

..قدمت جيل جديد يعمل في العمل السياسي وهو مجتهد جدا و "شاطر جدا" ويفهم في السياسة

..لكنني أسعى أن أكون كحزب متواجد بكوادر سياسية على حق، وتستطيع أن تحقق متطلبات أو مطالب المواطن المصري.

..كما أننا قمنا بعمل الإرشاد الأسري ومعارض للأسر منتجة، وقمنا بتدريب الأسر المنتجة من السيدات المعيلات على الأعمال اليدوية ، وقمنا بعقد ملتقى توظيفي للشباب.

قمنا بعمل مؤتمرات كثيرة وصالونات ثقافية لانعتمد فيها فقط على مؤيدي النظام، كما أننا دعونا المعارضة، كما أننا في الحوار الوطني قمنا بعمل 100 حوار وطني قبل الدخول في الحوار الوطني ، واجتمعنا بكل فئات الشعب ونزلنا إلى القرى والمحافظات وقمنا بعمل حوار وطني مع المواطنين.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق