علق عميد كلية الذكاء الاصطناعي الدكتور أسامة عبد الرؤوف على استخدامات التحديث الجديد لـ “الفيس بوك” والوتساب، بعد إضافة الذكاء الاصطناعي "الشات جي بي تي" على اجهزة الايفون.
عميد كلية الذكاء الاصطناعي: الذكاء الاصطناعي اصبح مساعد للإنسان في كل شئ
وقال اعميد كلية الذكاء الاصطناعي الدكتور أسامة عبد الرؤوف، خلال مداخلة هاتفية رصدها موقع تحيا مصر، لبرنامج حضرة المواطن من تقديم الإعلامي سيد علي المذاع عبر شاشة الحدث اليوم، أن الذكاء الاصطناعي بدا ان يكون مساعد للانسان في كل شيء سواء من خلال شات جي بي تي او كلاود، مشيرا الى ان البعض يعتمد عليهم اعتماد كبير مثلهم مثل جوجل من عام مضى.
واضاف عميد كلية الذكاء الاصطناعي الدكتور أسامة عبد الرؤوف، ان من بين التطبيقات تطبيق وتساب الذي اصبح يتطلب نفس الحصه من الذكاء الاصطناعي التي ترى انها لابد ان تدخل وتحدث نفسها من خلال برامج الذكاء الاصطناعي.
واشار عميد كلية الذكاء الاصطناعي الدكتور أسامة عبد الرؤوف، الى انه من خلال وضع علامه في في اي شات في الاجهزه التي لا تعتمد على الذكاء الاصطناعي فانه بهذه الطريقه يتحول الجهاز الى تقنية الذكاء الاصطناعي ويستطيع الإنسان ان يسأله على اي شيء.
أهمية تطبيقات الذكاء الاصطناعي
وكشف عميد كلية الذكاء الاصطناعي الدكتور أسامة عبد الرؤوف، ان اهميه التطبيقات هذه هي مساعده الانسان في حال اذا كان مشغول او لا يستطيع الرد بان تقوم بالمهمه نيابه عنه والتفاعل مع محتوى الرساله من خلال اعطائه هو بيانات عامه مشيرا الى ان هناك بعض الشركات تاخذ كل التسويق الخاص بها من خلال الوتساب من خلال الرد على العملاء.
وشرح عميد كلية الذكاء الاصطناعي الدكتور أسامة عبد الرؤوف، هناك نحو 10000 سؤال اساسيين عند جميع الناس وان كان محتوى السؤال فانه يقوم بتحليل البيانات والرد عليها من خلال تحليل البيانات فيما يسمى بتقنيه “الاوتو جي بي تي” داخل الوتساب.
وأوضح عميد كلية الذكاء الاصطناعي الدكتور أسامة عبد الرؤوف، انه يستطيع ان يفلتر الرسائل التي لا يريد الشخص الرد عليها وعدم الظهور له مرة أخرى.
عميد كلية الذكاء الاصطناعي: لازلنا متأخرين في تقنية الذكاء الاصطناعي
وكشف عميد كلية الذكاء الاصطناعي الدكتور أسامة عبد الرؤوف، سبب تاخرنا في تقنيات الذكاء الاصطناعي حيث انه يوجد صحفي يستعين بهذه الادوات واخر لا يستعين بها لذلك يوجد فرق شاسع بينهم.
0 تعليق