أو الكشط ويستخدم لإجهاض الحمل الذي يبلغ 14 أسبوعاً.

توسيع وتفريغ الرحم. يستخدم لإجهاض الحمل الذي يبلغ 14-24 أسبوعاً. وتعد من أنجح طرق الإجهاض في الثلث الثاني من الحمل.

وبضع الرحم وتستخدم هذه الطريقة لإجهاض الحمل الذي يبلغ 12-24 أسبوعاً. وهي من الطرق النادرة التي يلجأ إليها الطبيب عند تعذر إجراء الطرق السابقة لتجنب مخاطر الاجهاض المتعمد.

حيث يتم الإجهاض المتعمد من خلال الأدوية و يتم استخدام أدوية لتحريض عضلات الرحم علي الانقباض لإنهاء الحمل. وقد يستخدم دواء واحد أو أكثر في عملية الإجهاض ويتم استخدام دواء ميفيبريستون مع دواء ميزوبروستول الذي يعطي فموياً أو يوضع في عنق الرحم.

ومن الأعراض الجانبية للأدوية المستخدمة للإجهاض حدوث نزيف أشد من نزيف الطمث. كما قد تعاني المريضة من انقباضات مؤلمة جداً وغثيان وتقيؤ. وارتفاع في درجة الحرارة بالإضافة إلي أنه من أهم مخاطر الإجهاض عدوي عنق الرحم ما يسبب الإصابة بالمرض الالتهابي الحوضي أو حدوث النزيف الشديد.

وتكون ندبة في أنسجة الرحم.

ثقوب في جدار الرحم.

وعدم تفريغ الرحم بشكل تام.

تضرر أنسجة عنق الرحم. ما يؤدي إلي ولادات مبكرة في حالات الحمل المستقبلية.

هبوط خطير في ضغط الدم
 

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل