1- التلوث الهوائي:
التلوث البيئي في المدن أو المناطق ذات الازدحام المروري العالي قد يساهم في تفاقم الحساسية الموسمية. الجسيمات الدقيقة مثل الغبار، الدخان، والملوثات الأخرى قد تؤدي إلى زيادة تفاعل الجهاز المناعي.

2- التعرض للمواد الكيميائية:
 المواد الكيميائية في الجو، مثل المبيدات الحشرية أو المواد المستخدمة في الزراعة، قد تكون مصدرًا لزيادة التفاعلات التحسسية.

3- العوامل الوراثية:
 وجود تاريخ عائلي من الحساسية قد يزيد من احتمالية إصابة الشخص بالحساسية الموسمية. الأفراد الذين لديهم أقارب مصابين بالحساسية (مثل الربو أو حمى القش) هم أكثر عرضة للإصابة بهذه الحساسية.

4- ضعف الجهاز المناعي:
 في بعض الحالات، يمكن أن يكون ضعف الجهاز المناعي سببًا في أن يبالغ الجسم في رد الفعل تجاه المواد التي عادةً ما لا تثير رد فعل.

5- تلوث الهواء الداخلي:
 الجسيمات الدقيقة التي تتواجد في الهواء داخل المنازل، مثل غبار المنزل أو عث الفراش، يمكن أن تؤدي إلى تفاقم أعراض الحساسية الموسمية.

6- قلة الرطوبة (الجفاف) في الجو:
 في فترات الجفاف أو الأجواء الشتوية، يمكن أن تتسبب قلة الرطوبة في الهواء في تهيج الأغشية المخاطية في الأنف والعينين، مما يؤدي إلى زيادة الحساسية.

7-حبوب اللقاح (الربو التحسسي):
يُعتبر حبوب اللقاح من الأشجار، العشب، والأزهار من الأسباب الرئيسية للحساسية الموسمية. هذه الحبوب تطلق في الهواء خلال فترات معينة من العام، مما يسبب تفاعلًا في الجهاز المناعي لبعض الأشخاص.

8- تغيرات الطقس:
 قد يكون لتغيرات الطقس، مثل الانتقال من الجو البارد إلى الحار أو العكس، تأثير على نظام المناعة. الهواء الجاف أو الرطوبة العالية قد يزيد من تعرض الشخص للمثيرات مثل حبوب اللقاح أو العفن.

9- الفطريات والعفن:
الفطريات والعفن غالبًا ما تتواجد في البيئة الرطبة مثل الأشجار، الأوراق المتحللة، والأماكن ذات الرطوبة العالية. في الخريف، قد يزداد مستوى العفن في الهواء.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل