نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
فريدة سيف النصر توجه رسالة لطليقة نجم شهير: المحاضر مش حل, اليوم السبت 28 يونيو 2025 10:50 صباحاً
أثارت الفنانة فريدة سيف النصر حالة من التفاعل، بعد نشرها رسالة مطولة عبر حسابها على موقع فيسبوك، وجّهتها إلى طليقة نجم شهير لم تذكر اسمه صراحة، لكنها وصفته بلقب "أبو ياسين"، تحدثت فيها بصراحة عن تفاصيل العلاقة بين النجم وطليقته، موجهة لومًا مبطنًا للطليقة، ومؤكدة على احترامها الكبير للرجل الذي اعتبرته خلوقًا ومربى.
رسالة فريدة سيف النصر لطليقة نجم شهير
وقالت فريدة في مستهل رسالتها التي رصدها موقع تحيا مصر: مش قادرة ما أتكلمش.. هي بتحبني جدًا، وعزمتني قبل الانفصال، وبعد موقف العمل اللي كان مأثر على البيت، ووعدتها إني هروح، لكنها بعتتلي دعوة للبرنامج واعتذرت عنها وقتها، لأني حسيت إن الجو مش تمام، وفيه حاجة غلط بتحصل.
وأضافت أنها كانت تعاني حينها من مشكلة مهنية مع النجم نفسه، لكنها اختارت الصمت ورفضت أن تُسأل عنه، مؤكدة: أنا مسامحة في اللي أعرفه واللي معرفهوش، لأن الحياة ما تستاهلش العداوة والمشاكل.
فريدة سيف النصر تدافع عن نجم شهير في أزمته مع طليقته
وفي دفاع واضح عن النجم، قالت فريدة: من عشرتي وتعاملاتي معاه، أنا بحبه، ومش زعلانة من أي حاجة حصلت غير اللي بيحصله دلوقتي. هو إنسان خلوق، وماينفعلش بالشكل ده إلا لو حاجة كبيرة جدًا تمس أولاده، عشقه الحقيقي.
وتابعت الفنانة رسالتها بنبرة صريحة، مؤكدة أنها لا تتبنى موقفًا نسويًا فقط لأنها امرأة: أنا ست مش لازم أدافع لمجرد إنها ست.. أنا لما كنت في عز مجدي احترمت رجولة ابني وهو طفل، فما بالك برجالة محترمين ومتربيين؟ مفيش مبرر لدهس كرامتهم من أجل عقليات أنانية أو معقدة.
وفي رسالة عتاب شديدة اللهجة، قالت فريدة إن الطليقة لا يمكن أن تعوّض العِشرة مهما كانت الأسباب: كنتي بتراسليني وإنتي في رحلة علاجك بلندن، وكان معاكي، ورجعتي تشتغلي بدعمه، ليه فجأة كده؟ اعتقدتي إنك ملكتي الدنيا ببرنامج؟ وسبتي الحقيقة وراكي، وجرى وراكي حلم زائف.. ما يأتي سريعًا، يذهب سريعًا.
وعن موقف النجم، قالت: عمره ما خرق خطأ واحد. نجم ومحترم في كل حاجة، بيخاف ربنا، وكنت شاهدة على تصرفاته داخل وخارج التصوير، حتى خلال سفر شهور بره مصر.
فريدة سيف النصر: غير مقبول توصلوا لمحاضر شرطة
وفي ختام الرسالة، توجهت فريدة برجاء إلى الطرفين، وإلى الجمهور أيضًا، قائلة: غير مقبول توصلوا لمحاضر شرطة.. كان ممكن قعدة عائلية تحل كل حاجة. ولو في ضرب زي ما بيتقال، كان هيبقى في تقرير طبي.. ضرب الجدع مش سهل! اللي بيشعلوا النار من الطرفين، حسبي الله ونعم الوكيل. كفاية كده، لأولادكم، وللسنين اللي فاتت. اللي باعنا بعناه، بس اللي اشترانا بالروح... يستاهل نرجعله.
وختمت رسالتها بتأكيد أنها لا تبحث عن مجاملة أي طرف، بل قالت رأيها لأنها تحب الاثنين، لكنها تشعر أن أحدهم ضاع عن مملكته، وتورط في "حرب" لا يعلم أحد من أشعل نارها.
0 تعليق