نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
أيمن الرمادي: حصلت على مستحقاتي من الزمالك, اليوم الاثنين 7 يوليو 2025 10:50 صباحاً
وكتب الرمادي عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك ": بسم الله الرحمن الرحيم - بسم الله نبدأ وبالله نستعين وعلي الله نتوكل اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي أله وصحبه أجمعين
تذكرت قبل أن أكتب هذا الموضوع شخص ألتقيته من قبل في الأمارات وأصبحنا بعدها أصدقاء وهو المرحوم طه بصري رحمة الله عليه تذكرت هذا النموذج من الخلق الرفيع هذا النموذج أفتخر بمعرفته وصداقته ففي وجهه تشعر بعظمة تاريخ الزمالك وفي روحه وبشاشه وجهه تشعر بقيمة الزمالك وفي تربيته ودماثة خلقه تشعر بقيمه وعراقة تربية عظيمه بين جدران عتيقه عمرها فوق ال 100 سنه هذا النموزج المشرف أتمني أن نسير علي خطاه في أخلاقه فأن لم نستطع فعلي الأقل أن نأخذ منه صفه من صفاته الحميده
وبعد أن عطرنا الموضوع بذكرى رجل أفتخر بصداقته
آن الأوان أن أدلي بدلوي
الأن يعني الأن لقد حان الوقت وبعد أن كنت متحفظ بسبب خوفي من أن يقال عني أنني أجامل نادي الزمالك العريق حتي أحصل علي مستحقاتي ويقال عني ماليس في وحتي لا تكون هناك شبهه لأن ديننا الحنيف وصانا بأن نتجنب موضع الشبهات والأن قد حصلت علي مستحقاتي كامله وأصبح ليس لي عند نادي الزمالك إلا الحب والود والأحترام وقد تحررت من قيد في رقبتي حتي لايظن أحد أني أجامل نادي الزمالك حتي أحصل علي مستحقاتي هذا القيد الذي كان يغل رقبتي ويلجم لساني وهو أن أتجنب موضع شبهه أن يظن البعض أني كلماتي مجامله للبعض لكي أحصل علي مستحقاتي
وأن الأوان وبعد أن زال سبب صمتي أن أعلن للجميع
أولآ لكل طفل لكل شاب لكل رجل مسن زملكاوي لا بد أن تثق أن ناديك عظيم وتاريخه يمتد لأكثر من مائة سنة لم ولن يمحي هذا التاريخ بجرة قلم فعليك أن تفتخر بناديك ورموزك
ثانيآ لكل شخص يعمل عملآ أداريآ أو فنيآ منتسب لنادي الزمالك تذكر دائمآ أنك كسبت من ناديك مئات الأضعاف مما أعطيت للنادي وعليك الأن رد الدين الذي في رقبتك تجاه ناديك وأسمي درجات الوفاء هو أن تكون وفي دون مصلحه أو منصب فأذا جاء المنصب فلا بد أن تكون معطاء حتى تكون كبير في عيون الجميع وأذا لم يكن لك منصب فتذكر دائمآ فضل النادي عليك فساند من يعمل في المنصب بقلبك وليس بشعارات وتذكر دائمآ قيمة الكابتن طه بصري والكابتن أبورجيله وكثير من الأمثله ليس مجاله ذكرهم فهم بفضل الله كثر
ثالثآ مجلس أدارة النادي الحالي وكل المجالس السابقه لايشك أحد أبدآ في حبكم للنادي لكن الحب وحده لايكفي فأي شخص موجود علي الكرسي الأن عليه أن يتفاني في العمل ولاييأس من اي شيء سواء كان نقص في الموارد أو أي شييء أخر فطريق الألف ميل يبدأ بخطوه وعليكم بالعمل وعدم اليأس فالعمل ثم العمل ثم الأجتهاد وعلي قدر أجتهادكم تأكد أن الله لايضيع أجر من أحسن عملآ ودائمآ تذكر عظمة تراثنا الإسلامي في مقولة أعقلها وتوكل
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق