مدرسة نجل إسماعيل الليثي تنعاه بكلمات مؤثرة في أول أيام الدراسة

تحيا مصر 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

سيطرت حالة من الحزن والصدمة على الوسط الفني الساعات الماضية بعد وفاة نجل إسماعيل الليثي المطرب الشعبي الشهير الذي لم يتخطى من عمره الـ 9 سنوات، بعد سقوطه من الدور 11.

وشهدت جنازة نجل إسماعيل الليثي التي رصدها موقع تحيا مصر انهيار والده المطرب الشعبي الشهير وسيطرت على وجهه معالم الصدمة والحزن الذي أصابه بوفاة نجله الوحيد، وكانت أول كلمات نطق بها المطرب الشعبي إسماعيل الليثي في جنازة نجله التي شيعت بالأمس: “ضاضا ابني راح.. قلبي راح مني انا عايز ابني”، وشهدت الجنازة حضور عدد ضخم من أهالي إمبابة ومحبين الطفل رضا الشهير بـ ضاضا ومن أبرز حضور جنازة نجل إسماعيل الليثي جاء المطرب الشعبي محمود الليثي الذي حرص على مساندة اسماعيل الليثي في أزمته، كما قام عدد من نجوم الفن والمشاهير بنعي نجب إسماعيل الليثي بعد وفاته بلحظات وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورته عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي ووجهوا الدعوات له بالرحمة والمغفرة.

مدرسة اسماعيل الليثي تنعي نجل إسماعيل الليثي 

ومع بداية العام الدراسي الجديد، نعت مدرسة الأورمان الطفل ضاضا ابن المطرب الشعبي اسماعيل الليثي، ونشرت منشور رصده موقع تحيا مصر، «بسم الله الرحمن الرحيم*(( يَاأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )) صدق الله العظيم

ببالغ الحزن والأسى وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره نعزي انفسنا في  وفاة المغفور له بأذن الله تعالى الطالب رضا  اسماعيل الليثي، وادارة مدرسة الاورمان بالمريوطيه تتقدم بخالص العزاء لاسرة الفقيد  سائلين المولی العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وينعم عليه بعفوه ورضوانه ، ونتمنى من الله عز وجل أن يلهم أهله وذويه واقاربه جميل الصبر والسلوان { وإنا لله وإنا إليه راجعوان}».

لقطات عزاء ابن إسماعيل الليثي

ومن ضمن اللقطات البارزة التي شهدها عزاء ابن إسماعيل الليثي هو وجود صورة للفقيد بحجم كبير ومكتوب عليها عريس الجنة، ذلك فضلا عن انهيار إسماعيل الليثي وسط أهله وأصدقائه من منطقة إمبابة، إلى جانب الظهور الموجع لزوجته خبيرة التجميل شيماء سعيد.

وقال إسماعيل الليثي في تصريحاته: ربنا يصبرني وميحطش حد في الموقف اللي أنا فيه، وكنت بقعد أزعق مع أمه وأقولها متنزليش فيديوهات ليه، وأنا مكنتش عايز حاجة تنزل ليه، وكان هيعمل عمل مع منة شلبي، وساعة الوفاة كنت أنا موجود في بيتي وهو مرضيش يروح معايا الصبح وفضل قاعد مع أمي لأنه بيحبها وبيحب اخواتي، ومات 2 الضهر، وكان صاحبي وابني وسندي، وكان زي الفل معندوش حاجة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق