المطرب مصري يطلق أغنيته الجديدة بعنوان "صباح الخير"

مصر تايمز 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

أطلق المطرب الهولندي من أصول مصرية "مصري" أغنيته الجديدة بعنوان "صباح الخير" عبر قناته الرسمية على موقع يوتيوب، إضافة إلى عدد من المنصات الموسيقية الأخرى، وهي كلمات مصري، وألحان رافيل السعودي، تأتي هذه الأغنية بعد النجاح الذي حققه مؤخرًا، حيث حصلت أغنيته "الحب صعب" على 7 ملايين استماع حتى الآن، بينما تجاوزت أغنيته "أنتي معايا" حاجز 1.5 مليون استماع.

 

أسلوب البوب الحديث والروح المصرية

وتحدث "مصري" عن أغنيته الجديدة قائلاً: "الأغنية تقدم صورة دافئة عن الاستيقاظ بجوار الشخص المميز في حياتك، وقد حاولت المزج بين أسلوب البوب الحديث والروح المصرية."

 

وأضاف: "أريد أن تجعل الأغنية كل من يستمع إليها يبتسم، وتضيف له لمسة من الحيوية إلى يومه، ليشعر بالطاقة وهو يقول بصوت عالٍ صباح الخير، هذا هو الجو الذي أريد خلقه."

 

ارتبط "مصري" سريعًا بالموسيقى المصرية بتاريخها العريق وعظمائها. ورغم نشأته في هولندا، فقد عاش لمدة عامين في الإسكندرية، مسقط رأسه في مصر، حيث انغمس في الثقافة المصرية وتعلم اللغة وحب الوطن. يشعر بالفخر الكبير ببلده مصر، التي يعتبرها "مصدر الحياة" ويصفها بأنها "أم الدنيا".

 

الثقافة تصدر «قرب ورد أحلامنا أراك» بهيئة الكتاب

أصدرت وزارة الثقافة من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة الإبداع العربي ديوان شعر بعنوان «قرب ورد أحلامنا أراك» للشاعر السوري أحمد حسين حميدان.

 

وبين دفتي ديوانه «قرب ورد أحلامنا أراك»، ينزف الشاعر السوري أحمد حسين حميدان قصائد قلقة، يؤرقها واقع قاس، وطن معطوب بالتمزق، ومناف يعوزها الدفء، تغرب فيها شمس العمر ولا ينقضي ليل الفراق.


وعبر نزوع رومانسي يمارس الشاعر البوح والحلم والأمل والياس، يستعيد تاريخا موسوما بالهزيمة والانكسارات ويشتبك مع واقع غادرته الطمأنينة وهجرته الأغنيات يرثي فرحا انطفا، وفجرا التقفه الموت، وزمنا بات لا يشبه الزمن، لا أيام فيه ولا أسماء.


ولا ينفك حميدان يرسم بالشعر صورا للخوف للقتل، والخراب، يعزف لحن الحنين إلى أزمنة وأمكنة وحياة، لم يبق منها سوى أثر وأنقاض، يبلغ الطبقات الأعمق من ذاته الشاعرة فيكشف عن تناقضاتها عن أحلامها المثخنة بالجراح، وعما تحويه من أسى انساب عبر قصائده حزنا شفيفا يخالطهما الأمل والانتظار.
ومن أجواء الديوان:
تَرْحَلِينَ
أَيْتُهَا المَلِيكَةُ
وَكُحِلُ القَصِيدَةِ
فِي عَينَيكِ
يَئِنُّ مِنَ الهَجْرِ
وَصَدِّ المَنَافِي
فَمَنْ ذَا
يَشُدَّ دِءَ فُؤَادِكِ
عَنْ يَومِي
ولِمَقْتَلِ وَرَدَةِ العِشقِ
يغني ...
مَنْ ذَا

أحمد حسين حميدان من مواليد حلب سوريا، يكتب القصة القصيرة والدراسات النقدية إضافة إلى قصيدة النثر، له العديد من المؤلفات في مجال النقد منها كتابه «أنثى الكلام»، كما صدرت له مجموعة قصصية «مرايا آخر المشهد» إضافة إلى ديوان «يأتي من جهة الشوق»، حاز جائزة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات في القصة القصيرة عبر دورتين متتاليتين 1999 – 2000.

إخلاء مسؤولية إن موقع مصر النهاردة يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق