أطلق طارق يحيى، نجم الزمالك السابق، النار على مسئولي القلعة البيضاء، عقب الأزمات التي يعيشها فريق الكرة خلال السنوات الأخيرة.

وقال طارق يحيى خلال حواره في برنامج “الليب” الذي يذاع عبر قناة “إم بي سي مصر” الفضائية: “المقارنة بين الأهلي والزمالك غير عادلة في الوقت الحالي بسبب تفوق الأهلي في الصفقات و إيقاف القيد للزمالك”.

وأضاف: “نحن من فعلنا ذلك بأنفسنا. لماذا لم تحلوا مشكلة خالد بوتييف ومشكلة باتشيكو؟ كان من المفترض أن يحل مجلس إدارة نادي الزمالك السابق مشكلة بوتييف قبل رحيله”. وأضاف: “أنا مثل الزمالك، حزين، كيف يكون لدي عيب وأتركه، وبعد ذلك يركض خلفه، لماذا نضع الزمالك في هذا الموقف؟ الزمالك اسم كبير جدًا وجماهيره تمتد من”. المحيط إلى الخليج أقابل الكثير من أبناء الزمالك في الدول العربية والأوروبية الذين يبكون على البلد الذي يبقى فيه الزمالك أحيانا لماذا أنت كمسؤول تجيب النادي إلى هذا البلد في الزمالك، كل مجلس جديد يتلقى كوارث منه. المجلس السابق .

وتابع: “أتمنى أن أكون أكثر صحة وأفضل من أن أكتشف أن الزمالك ليس لديه أي مشاكل على الإطلاق، سواء مالية أو إيقاف القيد، وفي نفس الوقت سنجد الزمالك يكافح ويفوز بالبطولات على أعلى مستوى البطولات الأفريقية والمصرية”. -الأهلي 3، الآن الأهلي لديه 12 وأنا هناك 5″.

وتابع: “لماذا لم يفز الزمالك ببطولة أفريقيا منذ 22 عاما؟ نحن لا نستحق الزمالك. لا أذهب إلى استاد القاهرة لمشاهدة مباريات الزمالك (أجلس وأتناول الطعام معا وأقوم بأشياء غريبة جدا. لماذا فعلت ذلك؟”) نحن نفعل هذا في الزمالك). من يعمل هناك لا يعمل. أغلب المسؤولين في الزمالك يعملون لحسابهم الخاص، وكل مجلس يترك الكوارث للمجلس الذي يليه، والجمهور هو الذي يدفع الثمن هو الوحيد الذي يدفع الأموال من. جيبه، ونحن نأخذ المال.”

وأتم: “لماذا تفعلون هذا بنادي الزمالك، فأنا لازلت أخرج من مشكلة إيقاف قيدي لأدخل في مشكلة جديدة وهي إيقاف قيدي ودفع 2 مليون دولار أخرى”. لا يجوز دفع هذه الأموال للاعب مقابل لعبه لمدة 3 دقائق. أنا حزين لما يحدث في نادي الزمالك، وأتمنى أن ينتهي الانسحاب سريعا”.

وتلقى نادي الزمالك، صباح الأربعاء الماضي، خطابًا رسميًا من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، يقضي بإيقاف النادي عن القيد لحين سداد رسوم اللاعب المغربي خالد بوطيب، المقدرة بـ”2.4 مليون يورو”. .

وبدأت القضية بالتداول عام 2020، بعد أن تقدم اللاعب بشكوى للنادي أمام الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لإلغاء عقده من قبل النادي.