طالب أكثر من 12 من أقارب إريك ولايل مينينديز، اللذين أدينا بقتل والديهما في عام 1989، بالإفراج عنهما من محبسهما.

وتأتي المناشدة العامة للإفراج عنه الشقيقين بعد أقل من أسبوعين على إعلان المدعي العام بمقاطعة لوس أنجليس أن مكتبه سيراجع أدلة جديدة لتحديد ما إذا كان يجب أن يقضي الاثنان عقوبة السجن المؤبد.

ويقضي الشقيقان حاليا حكما بالسجن المؤبد في سجن الولاية بدون إمكانية التقدم بطلب للإفراج عنهما بشروط.

واعترف لايل وإريك مينينديز /21 و 18 عاما/ آنذاك، بقتل والدهما خوسيه مينينديز ووالدتهما كيتي مينينديز في عام 1989 لكنهما قالا إنهما كانا يخشيان أن يقتلهما الوالدان لمنعهما من كشف الاعتداء الجنسي طويل الأمد للأب على إريك.