متابعة – مروة البطة

قبل البدء من المهم اتباع ما يلي:

جهزي مكان التغيير: تأكدي من وجود سطح مستوٍ ونظيف وآمن لتغيير حفاض طفلك، مثل طاولة التغيير أو بساط على الأرض. تأكدي من توفر جميع الأدوات اللازمة، بما في ذلك حفاضات جديدة، ومناديل مبللة، وكريم طفح الحفاض (إذا لزم الأمر)، وصابون وغسول اليدين، وسلة المهملات.

اغسلي يديك جيدًا: قبل لمس طفلك أو الحفاض المتسخ، تأكدي من غسل يديك جيدًا بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل.

خطوات تغيير الحفاض:

افردي الحفاض الجديد: افردي حفاضًا جديدًا على سطح التغيير، مع فتح الجزء الخلفي من الحفاض.

انزعي الحفاض المتسخ: ارفعي طفلك برفق وافردي الحفاض المتسخ من أسفل جسمه. تأكدي من طي الحفاض المتسخ إلى الداخل لمنع تسرب أي مواد متسخة.

نظفي طفلك: باستخدام مناديل مبللة أو قطعة قماش مبللة بالماء الدافئ، نظفي منطقة الحفاض بلطف، مع إيلاء اهتمام خاص للطيات. تأكدي من تنظيف فتحة الشرج والأعضاء التناسلية بعناية.

جففي طفلك: جففي طفلك بلطف باستخدام منشفة ناعمة أو اتركيه يجف في الهواء.

ضعي الكريم الواقي من طفح الحفاض: إذا كان طفلك عرضة لطفح الحفاض، ضعي طبقة رقيقة من كريم طفح الحفاض على منطقة الحفاض.

ارفعي طفلك وارتدي الحفاض الجديد: ارفعي طفلك برفق وارتدي الحفاض الجديد، مع التأكد من ملاءمة الخصر والساقين بشكل مريح. تأكدي من تثبيت الشريط الأمامي أسفل بطن طفلك، ثم ثبت الشريط الخلفي فوقه.

تخلصي من الحفاض المتسخ: أغلق الحفاض المتسخ جيدًا وألقيه في سلة المهملات.

اغسلي يديك مرة أخرى: بعد الانتهاء من تغيير الحفاض، تأكدي من غسل يديك جيدًا بالماء والصابون مرة أخرى.

نصائح إضافية:

تحدثي مع طفلك: اجعلي تغيير الحفاض وقتًا للتواصل مع طفلك. تحدثي معه وغنّي له وابتسمي له.

راقبي طفلك: انتبهي لأي علامات تدل على طفح الحفاض، مثل الاحمرار أو التهيج أو الحكة.

غيّري الحفاض بانتظام: غيّري حفاض طفلك كل 2-3 ساعات، أو أكثر إذا كان يتبرز.

اتركي طفلك بدون حفاض: كلما أمكن، اتركي طفلك بدون حفاض لفترات قصيرة من الوقت على سطح مبطن لمنعه من التبول في سريره. يساعد ذلك على تعزيز صحة الجلد ومنع طفح الحفاض.

استخدمي منتجات لطيفة: اختاري مناديل مبللة وكريم طفح حفاض خالية من العطور والأصباغ القاسية التي قد تهيج بشرة طفلك الحساسة.

استشيري طبيب الأطفال: إذا كانت لديك أي أسئلة أو مخاوف بشأن تغيير حفاض طفلك أو صحة جلده، فلا تترددي في استشارة طبيب الأطفال.