مازالت الجزائر مستمرة في عنادها ضد الدول والأنظمة التي تراجعت في وقت سابق عن موقفها وتسير في تصورها حول الصحراء.

وخلقت هذه المرة، أزمة ديبلوماسية جديدة، حيث ذكرت تقارير إعلامية، أن الجزائر وسوريا في علاقة غير واضحة بعدما علم النظام السوري الجديد بوجود رموز من النظام السابق بالجزائر.

وحسب معطيات إعلامية، فالإدارة السورية تنتظر استقرار الأمور ووضع دستور جديد من أجل الحسم في الكثير من القضايا الدبلوماسية.