أكد حزب المستقلين الجدد أن القمة المصرية اليونانية القبرصية خطوة جديدة لتدعيم أطر التعاون فى شتى المجالات بين مصر واليونان وقبرص.
وقال دكتور هشام عنانى، رئيس الحزب، إن هذه القمة هي تأكيد علي سياسة الانفتاح التى تتبناها الدولة المصرية فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي وهو سياسة الأذرع المفتوحة للعالم أجمع مع الاحتفاظ بالثوابت الوطنية.
وأضاف عناني أن ما يتم الآن هو استغلال لما تمتلكه مصر من فرص استثمارية كبيرة ولاسيما أن هناك مصالح استراتيجية كبيرة بين مصر واليونان وقبرص.
وأضاف دكتور حمدي، نائب رئيس الحزب أن التعاون في مجالات الكهرباء والطاقة والتبادل التجارى، يؤكد على ما تحاول مصر تأكيده بأنها سوق مفتوحة للعالم كله.
ويؤكد الحزب على أنه يرحب بما تقوم به الدولة المصرية من خطوات دعم الاقتصاد المصرى ونثمن ما تقوم به الدولة من تعظيم الاستفادة مما تمتلكه به مصر من خريطة استثمار واعدة.
0 تعليق