نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
51674 دارساً من 113 جنسية عربية وأجنبية في الاردن, اليوم الاثنين 7 يوليو 2025 02:12 صباحاً
سرايا - أكد المستشار الإعلامي مدير وحدة تنسيق القبول الموحد في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مهند الخطيب، أن الأردن محطة رئيسية للطلبة الباحثين عن التعليم الجامعي النوعي من مختلف أنحاء العالم، بفضل ما يتمتع به من بنية تعليمية متقدمة، ومؤسسات أكاديمية معترف بها عالمياً، وكوادر تدريسية مؤهلة، وبرامج دراسية معتمدة دولياً.
وقال الخطيب، إن الجامعات الأردنية استطاعت أن تحجز مكانتها على خارطة التعليم العالمي، مشيراً إلى أن عدد الطلبة الوافدين على مقاعد الدراسة في الجامعات الأردنية وصل إلى (51,674) طالباً وطالبة، يمثلون 113 جنسية عربية وأجنبية، ويشكّلون ما نسبته 11% من إجمالي عدد الطلبة.
وأوضح أن الأردن يضم (39) جامعة، من بينها 10 جامعات رسمية، و18 جامعة خاصة، و8 كليات جامعية، بالإضافة إلى جامعتين تعملان بقانون خاص، وجامعة إقليمية واحدة.
وأشار إلى أن تنوع مؤسسات التعليم العالي يمنح الطالب خيارات واسعة تتناسب مع تطلعاته الأكاديمية، سواء أراد الالتحاق بجامعة رسمية عريقة، أو خاصة متميزة، أو جامعة تم تأسيسها بشراكة أجنبية مثل «الجامعة الألمانية الأردنية».
وأضاف: يفتخر الأردن بكوكبة من الأكاديميين الذين نقلوا عصارة تجاربهم وخبراتهم إلى الطلبة، مما أسهم في بناء بيئة تعليمية محفزة وثرية معرفياً، وهذا ما ينعكس على مستوى المخرجات الأكاديمية التي تُنافس في المحافل الدولية.
وحول النظام التعليمي في الجامعات، أشار الخطيب إلى أن الغالبية العظمى من التخصصات تعتمد على نظام الساعات المعتمدة، مما يوفر مرونة كبيرة للطلبة في اختيار المواد وتنظيم خطتهم الدراسية. أما التخصصات الطبية كـ«الطب» و«طب الأسنان» و«دكتور الصيدلة»، فتسير وفق نظام سنوات دراسية ثابت.
وأكد أن التدريس في الجامعات الأردنية يتم باللغة الإنجليزية في عدد كبير من البرامج، خصوصاً العلمية منها، مما يُسهل اندماج الطلبة غير الناطقين بالعربية ويزيد من فرصهم لاحقاً في المنافسة بسوق العمل العالمي.
وعن جودة البرامج الأكاديمية، أشار إلى أن عدداً كبيراً من البرامج الدراسية في الجامعات الأردنية حاصل على اعتماد من هيئات دولية مرموقة، لاسيما في تخصصات الهندسة والعلوم الطبية والإدارية، مضيفاً: «نعمل باستمرار على تطوير هذه البرامج وتحديثها بما يواكب التطورات العلمية الحديثة واحتياجات سوق العمل».
أما عن الكلفة، فقال الخطيب: «الرسوم الدراسية في الجامعات الأردنية تُعد منافسة على المستوى الإقليمي والدولي، كما أن تكلفة المعيشة في الأردن منخفضة نسبياً، وهذا ما يجعل الأردن وجهة مفضلة لعدد كبير من الطلبة من دول الخليج وأفريقيا وآسيا».
وفيما يخص آلية القبول، أوضح الخطيب أن الطلبة الحاصلين على شهادة الثانوية العامة الأردنية أو ما يعادلها يمكنهم الالتحاق بالجامعات من خلال بوابة القبول الموحد للجامعات الرسمية، أو التقديم المباشر للجامعات الخاصة وكليات المجتمع.
وبالنسبة للدراسات العليا، قال: «يُشترط على الراغبين بالالتحاق ببرامج الماجستير أن يحملوا درجة البكالوريوس، أما الدكتوراه فتتطلب الحصول على الماجستير، إضافة إلى تقديم إثبات اجتياز أحد امتحانات اللغة الأجنبية مثل التوفل أو الآيلتس أو ما يعادلهما».
«وفي حال عدم تقديم الطالب شهادة اللغة، يُسمح له بالالتحاق ببرنامج تأهيلي داخل الجامعة بواقع ست ساعات معتمدة يجب اجتيازها خلال الفصل الأول من الدراسة».
وأشار الخطيب إلى أن الجامعات تعتمد نظامين أساسيين للعلامات، إما النسبة المئوية أو نظام النقاط (الأحرف)، وقد يختلف هذا النظام من جامعة لأخرى أو من كلية لأخرى داخل نفس الجامعة.وقال الخطيب لـ$، إن الجامعات الأردنية استطاعت أن تحجز مكانتها على خارطة التعليم العالمي، مشيراً إلى أن عدد الطلبة الوافدين على مقاعد الدراسة في الجامعات الأردنية وصل إلى (51,674) طالباً وطالبة، يمثلون 113 جنسية عربية وأجنبية، ويشكّلون ما نسبته 11% من إجمالي عدد الطلبة.
وأوضح أن الأردن يضم (39) جامعة، من بينها 10 جامعات رسمية، و18 جامعة خاصة، و8 كليات جامعية، بالإضافة إلى جامعتين تعملان بقانون خاص، وجامعة إقليمية واحدة.
وأشار إلى أن تنوع مؤسسات التعليم العالي يمنح الطالب خيارات واسعة تتناسب مع تطلعاته الأكاديمية، سواء أراد الالتحاق بجامعة رسمية عريقة، أو خاصة متميزة، أو جامعة تم تأسيسها بشراكة أجنبية مثل «الجامعة الألمانية الأردنية».
وأضاف: يفتخر الأردن بكوكبة من الأكاديميين الذين نقلوا عصارة تجاربهم وخبراتهم إلى الطلبة، مما أسهم في بناء بيئة تعليمية محفزة وثرية معرفياً، وهذا ما ينعكس على مستوى المخرجات الأكاديمية التي تُنافس في المحافل الدولية.
وحول النظام التعليمي في الجامعات، أشار الخطيب إلى أن الغالبية العظمى من التخصصات تعتمد على نظام الساعات المعتمدة، مما يوفر مرونة كبيرة للطلبة في اختيار المواد وتنظيم خطتهم الدراسية. أما التخصصات الطبية كـ«الطب» و«طب الأسنان» و«دكتور الصيدلة»، فتسير وفق نظام سنوات دراسية ثابت.
وأكد أن التدريس في الجامعات الأردنية يتم باللغة الإنجليزية في عدد كبير من البرامج، خصوصاً العلمية منها، مما يُسهل اندماج الطلبة غير الناطقين بالعربية ويزيد من فرصهم لاحقاً في المنافسة بسوق العمل العالمي.
وعن جودة البرامج الأكاديمية، أشار إلى أن عدداً كبيراً من البرامج الدراسية في الجامعات الأردنية حاصل على اعتماد من هيئات دولية مرموقة، لاسيما في تخصصات الهندسة والعلوم الطبية والإدارية، مضيفاً: «نعمل باستمرار على تطوير هذه البرامج وتحديثها بما يواكب التطورات العلمية الحديثة واحتياجات سوق العمل».
أما عن الكلفة، فقال الخطيب: «الرسوم الدراسية في الجامعات الأردنية تُعد منافسة على المستوى الإقليمي والدولي، كما أن تكلفة المعيشة في الأردن منخفضة نسبياً، وهذا ما يجعل الأردن وجهة مفضلة لعدد كبير من الطلبة من دول الخليج وأفريقيا وآسيا».
وفيما يخص آلية القبول، أوضح الخطيب أن الطلبة الحاصلين على شهادة الثانوية العامة الأردنية أو ما يعادلها يمكنهم الالتحاق بالجامعات من خلال بوابة القبول الموحد للجامعات الرسمية، أو التقديم المباشر للجامعات الخاصة وكليات المجتمع.
وبالنسبة للدراسات العليا، قال: «يُشترط على الراغبين بالالتحاق ببرامج الماجستير أن يحملوا درجة البكالوريوس، أما الدكتوراه فتتطلب الحصول على الماجستير، إضافة إلى تقديم إثبات اجتياز أحد امتحانات اللغة الأجنبية مثل التوفل أو الآيلتس أو ما يعادلهما».
«وفي حال عدم تقديم الطالب شهادة اللغة، يُسمح له بالالتحاق ببرنامج تأهيلي داخل الجامعة بواقع ست ساعات معتمدة يجب اجتيازها خلال الفصل الأول من الدراسة».
وأشار الخطيب إلى أن الجامعات تعتمد نظامين أساسيين للعلامات، إما النسبة المئوية أو نظام النقاط (الأحرف)، وقد يختلف هذا النظام من جامعة لأخرى أو من كلية لأخرى داخل نفس الجامعة.
الرأي
0 تعليق