فلسطين: قوات الاحتلال تقتحم قرية المغير شمال شرق رام الله - مصر النهاردة

القاهرة 24 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

عزيزي الزائر أهلا وسهلا بك في موقع مصر النهاردة نقدم لكم اليوم فلسطين: قوات الاحتلال تقتحم قرية المغير شمال شرق رام الله - مصر النهاردة

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي قرية المغير شمال شرق رام الله، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل، نقلا عن وسائل إعلام فلسطينية.

شهداء ومصابون في قصف إسرائيلي لمنزلين بمخيمي البريج والنصيرات


وفي سياق متصل، استشهد مساء اليوم السبت، ثلاثة مواطنين وأصيب آخرون في قصف لطائرات الاحتلال على مخيمي البريج والنصيرات، وسط قطاع غزة.

 

وقال مراسلنا إن طائرات الاحتلال قصفت منزلا شرق مخيم البريج، ما أدى إلى استشهاد مواطن وإصابة آخرين بجروح متفاوتة.

 

وأضاف أن طائرات الاحتلال استهدفت منزلا في مخيم النصيرات وسط القطاع، ما أدى إلى استشهاد مواطنين.

 

ويواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أدى إلى استشهاد 34388 مواطنا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 77437 آخرين، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.

 

توقعات حول استقالة رئيس الأركان الإسرائيلي والاحتلال يبحث عن خليفته

 

وأوضحت القناة "12" الإسرائيلية أن "استقالة رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي متوقعة خلال الفترة المقبلة، وأن نقاشا يدور حاليا حول خليفته"، مشيرةً إلى أن "رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية، الجنرال أهارون حاليفا، هو الضابط الأول في سلسلة من القادة الذين سيضطرون إلى التقاعد في المستقبل القريب".

وأضافت أن "العديد من الضباط جهزوا بالفعل محامين استعدادا لتحقيقات الحرب"، متابعةً: "من بين هؤلاء العميد يوسي شاريئيل، قائد الوحدة 8200؛ والعميد آفي روزنفيلد، قائد فرقة غزة؛ واللواء يارون فينكلمان، قائد القيادة الجنوبية؛ واللواء عوديد باسيوك، رئيس شعبة العمليات، واللواء إليعازر توليدانو، رئيس قسم الإستراتيجية؛ ورئيس الأركان اللواء هرتسي هاليفي ورئيس الشاباك رونين بار".

وبحسب القناة، فإن "الأسماء المذكورة أعلنت جميعها تحمل المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر"، معتبرةً أن تقاعدهم هو "خطوة ضرورية لترسيخ القدوة الشخصية والتي ستمكن من إحداث تغيير حقيقي في الوحدات التي تحت قيادتهم، مع طموح في أن يساعد ذلك في إصلاح الضرر الذي لحق بثقة الجمهور بالجيش".

وأظهر استطلاع رأي إسرائيلي، يوم الجمعة الماضي، أن 63% يرون ضرورة استقالة مسؤولين آخرين في الجيش الإسرائيلي بعد استقالة رئيس الاستخبارات العسكرية "أمان"، الجنرال أهارون حاليفا.

وأفاد استطلاع للرأي أجرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، بأن 19% من المشاركين الإسرائيليين في الاستطلاع أنهم لا يعرفون ما إذا كان من المهم تقديم ضباط آخرين في الجيش لاستقالتهم أم لا.

ولفت الاستطلاع إلى أنه إذا أجريت الانتخابات البرلمانية للكنيست الإسرائيلي الآن، فإن حزب "معسكر الدولة" بقيادة عضو كابينت الحرب على قطاع غزة، بيني غانتس، سيحصل على 29 مقعدا، مقابل 31 في الاستطلاع السابق، والذي أجري الأسبوع الماضي.

فيما يحصل حزب "الليكود" بقيادة رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، على 21 مقعدا فقط.

وفي السياق نفسه، بيَّن الاستطلاع ذاته، أن بيني غانتس، هو أكثر ملائمة لمنصب رئاسة الوزراء بنسبة 45 %، بينما يرى 36% أن بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الحالي هو الأنسب للمنصب ذاته".

وأشار الاستطلاع الإسرائيلي إلى أن "19% ممن أُجري عليهم الاستطلاع من المواطنين الإسرائيليين لا يعرفون من هو الأنسب لمنصب رئيس الوزراء".

فيما أوضح الاستطلاع ذاته أنه في حال أُجريت الانتخابات اليوم يحصل حزب "معسكر الدولة" بزعامة غانتس، على 29 مقعدا مقابل 21 لحزب "الليكود" برئاسة نتنياهو.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق