السيسي يسعد ملايين المصريين بقرار جديد.. ...

بانكير 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

 


متابعينا الكرام في كل مكان أهلا وسهلا بكم في تحليل جديد لاهم التقارير اللي قدمتها وحدة أبحاث بانكير على مدار الساعة وكل جديد لليوم السبت 28 سبتمبر2024..   

منصات بانكير قدمت أكتر من تقرير هام النهاردة من بينها قرار الرئيس السيسي بخصوص العودة لقانون البناء القديم.

ولفت بانكير إنه فى خلال الساعات الأخيرة وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية  المهندس شريف الشربيني أعلن إلغاء اشتراطات التخطيط والبناء الصادرة في مارس 2021 وعودة أحكام قانون البناء رقم 119 لسنة 2008 ولائحته التنفيذية.

وكشف التقرير إن تصريحات وزير الإسكان كانت بناء على توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي ومواصلة الجهود لتبسيط واختصار إجراءات إصدار تراخيص البناء بالمدن والوحدات المحلية بهدف تخفيف العبء عن المواطنين ودعم العمران.

وشرح التقرير إنه حسب القرار الجديد هيتم الالتزام بالارتفاعات المحددة في متطلبات المخططات الاستراتيجية والتفصيلية وضوابط واشتراطات التطوير والخطوط التنظيمية المعتمدة..


وأضاف بانكير إن إلغاء الاشتراطات الجديدية والعودة للاشتراطات القديمة هيساهم فى حركة مش طبيعية فى قطاع البناء ومحدش هيشتكي تانى من فكرة الشروط الصعبة والاجرءات المعقدة وهيبقا سهل جدا تطلع رخصة مباني .

 

التقرير التالي في للايف النهاردة بخصوص الاستثمارات اليابانية الجديدة في مصر خلال الفترة الجاية.

وسلط التقرير الضوء على لقاء حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، مع وفد من رؤساء وممثلي 24 شركة يابانية شغالة في قطاع الطاقة المتجددة.

وشرح بانكير إن الحكومة المصرية انتهت من تحديد المواقع والاستثمارات اليابانية المطلوبة، لإضافة قدرات جديدة من الطاقة المتجددة تصل إلى 30 جيجا وات، عشان كده بدأت بعض الشركات اليابانية بالفعل في ضخ استثمارات وتشييد منشأتها للمساهمة في المشروع ده.

حسب التقرير مصر بتركز دلوقتي على الاستثمار في قطاع الطاقة المتجددة وتوطين تكنولوجيا إنتاج التوربينات والألواح بخلاف مكونات محطات إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ودلوقتي بيتم إعداد البنية التحتية لتصدير فائض الطاقة لدول المنطقة.

وكشف الجانب الياباني عن اهتمامه الكبير بزيادة التعاون الاقتصادى والتجارى وخطة لزيادة الاستثمارات اليابانية فى مصر خلال السنين الجاية، خاصة في قطاعات زي الصناعة والإلكترونيات والسلع الاستهلاكية والسيارات وغيرها، وممكن تكون المنطقة الاقتصادية فى قناة السويس مركز الصناعات دي.


وحدة أبحاث بانكير قدمت تقرير مختلف النهاردة عن جهود الدولة في القطاع السياحي.

واستهل التقرير بالتأكيد على مكانة قطاع السياحة في مصر وتوجيهات القيادة السياسية لكل الجهات والوزارات المعنية في الدولة بتسخير كل الإمكانيات لخدمة القطاع وتسهيل كل الإمكانيات الموجودة في الدولة لتوفير الخدمات الأساسية لراحة السائحين.

وقال التقرير إن وزارة السياحة والآثار حاليا شغالة في كل الاتجاهات لزيادة أعداد السائحين لمصر خاصة اننا داخلين علي الموسم السياحي الشتوي، وهو الموسم اللي مصر بتشهد فيه اعلي توافد سياحي علي مدار السنة.

وكشف التقرير إن وزارة السياحة والآثار أطلقت أكتر من حملة ترويجية في دول قارة أوروبا وعدد من دول قارة آسيا خصوصا الدول اللي الناس فيها بتهتم بسياحة الآثار والسياحة الثقافية والحملات اللي عملتها وزارة السياحة والآثار وركزت علي عاملي الأمن والامان اللي بتتمتع بيهم مصر، وأنها بعيدة بشكل كامل عن الأحداث اللي موجودة في المنطقة العربية واللي طبعا أثرت علي حركة السياحة في كل الدول في المنطقة العربية ومنطقة الشرق الأوسط.

وعن طموحات قطاع السياحة في الموسم الجديد قال التقرير إنه في سنة 2010 حقق القطاع أكبر طفرة في عدد السائحين اللي نزلوا مصر بحوالي 14.6 مليون سائح، وقطاع السياحة في سنة 2023 قدر يكسر الرقم ده وحقق 14.9 مليون سائح والسنة دي الوزارة بتستهدف كسر الرقم القياسي اللي تحقق في السنة اللي فاتت ومستهدفين تحقيق 15.2 مليون سائح.

 

التقرير الأخير اللي قدمته منصات بانكير  كان بخصوص الاستثمارات الفرنسية اللي بدأت تهل على السوق المصرية.


ولفت التقرير إنه في شهر يونيو اللي فات الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء استقبل وفد اقتصادي فرنسي رفيع المستوى وضم كبار المصنعين والمستثمرين الفرنسيين وحصلت مباحثات مهمة جدا وقال مدبولي وقتها إن فرنسا  واحدة من أبرز الدول  المُستثمرة في مصر في مختلف القطاعات، وإن الاستثمارات الفرنسية في مصر وصلت 7.2 مليار دولار من خلال 940 شركة بتشتغل في مجالات البنية التحتية والبنوك والتأمين والطاقة والنقل والاتصالات وغيرها من القطاعات المصرية.

وأضاف التقرير إن مدبولي  طالب الشركات الفرنسية بتوطين الصناعات الفرنسية المتطورة في مصر وخاصة صناعة السيارات، اللي بتعتبر من أهم الصناعات المستقبلية، واستغلال الانطلاقة المصرية الحديثة في قطاع السيارات وبداية توطين اكتر من براند عالمي للسيارات .. ومدبولي قال حاجة مهمة للوفد الفرنسي وهي إن مصر دلوقتي عندها فرصة هايلة أمام الشركات الفرنسية لتوطين صناعة السيارات في مناطق لدينا مثل المنطقة الصناعية شرق بورسعيد، ضمن نطاق المنطقة .

وسلط التقرير الضوء على الاستثمارات الفرنسية الجديدة في مصر بعد لقاء مدبولي بوفد رجال الاهعمال وأصحاب الشركات الفرنسية وكشف إن شركة أستوم الفرنسة والعالمية بتخطط دلوقتي لإنشاء مجمع صناعي على مساحة 66 فدان بمدينة برج العرب ..

وشرح التقرير إن المجمع الصناعي الفرنسي بيضم مصنعين الأول لإنتاج الأنظمة الكهربائية ومكونات السكك الحديدية من إشارات ومكونات ولوحات ودوائر كهربائية للتحكم وضفائر كهربائية أما المصنع التاني فهو مخصص لانتاج كل أنواع الوحدات المتحركة من عربات المترو والترام LRT والمونوريل والقطار سريع يعني الكلام اللي وعدت بيه الشركات الفرنسية الدكتور مصطفى مدبولي بيتحقق على أرض الواقع دلوقتي وفي المجالات اللي قلنا عليها في الأول.

إخلاء مسؤولية إن موقع مصر النهاردة يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق