رسالة الإعلامية صفاء أحمد الأخيرة قبل استشهادها

الجمهور 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

سيطرت حالة من الحزن على مواقع التواصل الاجتماعي بعد إعلان خبر استشهاد المذيعة صفاء أحمد، نتيجة الغارة الإسرائيلية على العاصمة السورية دمشق فجر اليوم الثلاثاء 1 أكتوبر، وتفاعل الكثيرون مع هذا الخبر المؤلم، معربين عن تعازيهم ومشاعرهم تجاه الفقدان الذي يعانيه الإعلام العربي.

980_4773_080329.jpg

رسالة تحذيرية من صفاء أحمد لأهل سوريا

قبل يومين من الغارة الإسرائيلية، أرسلت صفاء أحمد رسالة تحذيرية لأهلها في سوريا عبر منشور على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، مما أثار تساؤلات حول استشعارها ما كان سيحدث لاحقًا، وهذه الرسالة الأخيرة التي وجهتها صفاء أحمد قبل وفاتها: "تنبّهوا أيها السوريون.. فالخطر قادم .. والحذر واجب.. و الأيام القادمة ستكون امتحان عظيم للجميع.. أتمنى أن تكون دروس الماضي ما زالت قادرة على تجنيبنا الويلات".

981_4773_080307.jpg

إعلان التليفزيون السوري وفاة صفاء أحمد

أعلن التلفزيون السوري الرسمي في بيان له عن استشهاد المذيعة صفاء أحمد جراء الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت العاصمة دمشق ومحيطها فجر اليوم الثلاثاء.

وتوالت عبارات التعازي على حساب المذيعة صفاء أحمد على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بعد انتشار خبر استشهادها، حيث تحولت صفحتها إلى دفتر عزاء في الساعات الأخيرة.

986_4773_080313.jpg

تابع موقع الجمهور من خلال (يوتيوب) اضغط هــــــــــــنا

تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــنا

تابع موقع الجمهور عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا

الجمهور، موقع إخباري شامل يهتم بتقديم خدمة صحفية متميزة للقارئ، وهدفنا أن نصل لقرائنا الأعزاء بالخبر الأدق والأسرع والحصري بما يليق بقواعد وقيم الأسرة المصرية، لذلك نقدم لكم مجموعة كبيرة من الأخبار المتنوعة داخل الأقسام التالية، الأخبار، الاقتصاد، حوادث وقضايا، تقارير وحوارات، فن، أخبار الرياضة، شئون دولية، منوعات، علوم وتكنولوجيا، خدمات مثل سعر الدولار، سعر الذهب، سعر الفضة، سعر اليورو، سعر العملات الأجنبية، سعر العملات المحلية.
 

إخلاء مسؤولية إن موقع مصر النهاردة يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق